bnatlmaghrib.superforum.fr
قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية Slt-so10

bnatlmaghrib.superforum.fr
قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية Slt-so10

bnatlmaghrib.superforum.fr
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

bnatlmaghrib.superforum.fr

منتدى بنات المغرب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

   قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية Y7v47674
قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية Y8c45415   قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية Lqb45306   قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية Jp245514   قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية Xeb45604 
              


 

 قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نهى
بنت متميزة
بنت متميزة



انثى
نقاط : 4836
العمل : المطالعة
مزاجي : عادي
بلدي : المغرب
مدينتي : مكناس
الابراج : الجوزاء
مواضيعي المميزة 1


قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية Empty
مُساهمةموضوع: قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية   قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية Empty17.10.09 16:35

شبكة النبأ: يتخوف العلماء من إتساع الهوة والفجوة بين الإنسان من جهة والبيئة من جهة أخرى، وكل ذلك مرده إلى التطور العلمي وعدم استثماره بشكل جيد، وإلى الزيادة النسبية الملحوظة في عدد النفوس البشرية، وإهدار مساحات شاسعة من الاراضي الزراعية. وكثرة المعامل والسيارات، وما ينتج عنها من عوادم...


(شبكة النبأ) في سياق التقرير التالي نسلط الضوء على أهم المعوقات البيئية، وماهي الإجراءات البديلة والكفيلة بخلق علاقة صداقة بين الإنسان والبيئة والحفاظ على عالمنا من التلف والضياع وضمان الإستمرارية للحياة على سطح الكرة الأرضية:

صراع الغابات وتدهور ظاهرة الإحتباس الحراري

ذكر تقريران جديدان أن زيادة الطلب على الغذاء والوقود والأخشاب مع ارتفاع عدد سكان العالم من ستة مليارات الى تسعة مليارات نسمة سيؤدي الى طلب غير مسبوق ولا يحتمل على الغابات المتبقية في العالم.

وذكر التقريران الصادران من مبادرة الحقوق والموارد (ار.ار.اي) ومقرها الولايات المتحدة ان هذه القفزة الهائلة المحتملة في ازالة الغابات قد تزيد الاحتباس الحراري وتضغط على السكان الاصليين للغابات مما قد يؤدي الى صراع. بحسب رويترز.

وقال اندي وايت الذي شارك في كتابة احد التقريرين والذي حمل عنوان: رؤية الناس من خلال الاشجار. انه: يمكن القول بأننا على حافة اخر انتزاع كبير للارض عالميا.

واضاف، اذا لم تتخذ خطوات سيكون اصحاب الغابات التقليديين والغابات نفسها اكبر الخاسرين. وسيعني ذلك المزيد من ازالة الغابات والمزيد من الصراع والمزيد من انبعاثات الكربون والمزيد من تغير المناخ ورخاء اقل للجميع.

ومبادرة الحقوق والموارد (ار.ار.اي) ائتلاف عالمي لمنظمات غير حكومية تعنى بالحفاظ على البيئة مع تركيز خاص على حماية وادارة الغابات وحقوق سكان الغابات.

وذكر تقرير وايت انه اذا لم تحدث زيادة حادة في الانتاجية الزراعية ستكون هناك حاجة لاستصلاح اراض مساحتها تعادل مساحة المانيا 12 مرة من اجل زراعة محاصيل تواجه الطلب على الغذاء والوقود الحيوي بحلول عام 2030 .

وعمليا ستكون الاراضي كلها على الارجح في الدول النامية وخاصة من اراضي الغابات الحالية.

واشار التقرير الثاني من المنع الى الملكية، الى ان الحكومات لا تزال تزعم ملكية معظم الغابات في الدول النامية ولكنهم فعلوا القليل لضمان حقوق وملكية سكان الغابات.

التخلّص من المصابيح التقليدية للحفاظ على البيئة

اعلنت نيوزيلندا أنها ستبدأ الاستغناء عن المصابيح الكهربائية التقليدية المنتشرة حالياً على نطاق واسع في البلاد، واستبدالها بمصابيح متطورة وصديقة للبيئة، وذلك بصورة متدرجة تنتهي بحلول نهاية العام المقبل.

وقالت الحكومة النيوزيلندية إن هذا الإجراء سيخفّض إنتاج البلاد من الغازات المسببة للاحتباس الحراري، كما سيوفّر عليها 377 مليون دولار أمريكي خلال الأعوام الـ12 المقبلة، وفقاً لبيانات وزارة الطاقة. بحسب (CNN).

وقال وزير الطاقة النيوزلندي، ديفيد باركر، إن التكنولوجيا التي تستخدمها المصابيح الكهربائية العادية قديمة جداً وغير اقتصادية، مشيراً إلى أنها تستخدم خمسة في المائة فقط من الطاقة التي تستهلكها للإنارة، وتبدد الـ95 في المائة الباقية على شكل حرارة.

وتنفق نيوزيلندا قرابة 497 مليون دولار سنوياً على كهرباء الإنارة، كما تنتج 2.65 مليون طن من الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

يذكر أن تكنولوجيا المصابيح الكهربائية الحالية تعود إلى القرن التاسع عشر، وتعمل عبر مرور تيار كهربائي في سلك رفيع لإنتاج الضوء، لكنها تبدد 95 في المائة من الطاقة التي تستهلكها على شكل حرارة، أما مصابيح الفلوريسون الحديثة فلا تحتاج لأكثر من 20 في المائة ممّا تستهلكه المصابيح العادية.

وتنطلق الحملة النيوزلندية بصورة متزامنة تقريباً مع حملة مماثلة تطلقها السلطات الاسترالية التي سبق لها أن حظرت استخدام مصابيح الإنارة الكهربائية التقليدية.

النفايات الإلكترونية وطرق المعالجة الدولية

انطلقت في بالي بإندونيسيا أعمال مؤتمر يبحث في طرق التخلص من النفايات وكذلك المخاطر المترتبة عن بعض أنواع هذه المخلفات وعلى رأسها المخلفات الالكترونية.

ويناقش وزراء حكومات حوالي 170 بلدا مسألة إنشاء هيئة متخصصة في النفايات الإلكترونية.

وينكب المؤتمرون خلال خمسة أيام على بحث المخاطر الناجمة عن مثل هذه النفايات وأثارها على حياة البشر وصحتهم. بحسب بي بي سي.

كما يبحثون مسألة التخلص من كم النفايات الإلكترونية الهائل من قبيل الهواتف المحمولة القديمة.

ويتطرق حوالي 1000 مندوب يشاركون في لقاء بالي كذلك إلى مختلف أنواع النفايات الخطرة، من انشطار السفن إلى التسمم بالزئبق.

وقال وزير البيئة الإندونيسي خلال افتتاح المؤتمر، رحمت ويتولا، إن بلاده صارت هدفا للساعين إلى التخلص من نفاياتهم السامة، بصفة غير قانونية، يساعدهم في ذلك الطابع الجغرافي للأرخبيل.

ويجرى المؤتمر تحت إشراف معاهدة بازل الدولية التي تقنن قطاع النفايات الخطرة بهدف التقليل من إمكانية انتقالها عبر الجدود.

وكانت منظمة غرينبيس Greepeace المعنية بحماية البيئة قد بدأت حملة ضد نقل النفايات الإلكترونية الأمريكية إلى الصين.

درجات الحرارة المرتفعة ولجوء النباتات

قال باحثون ان درجات الحرارة الاخذة في الارتفاع جعلت كثيرا من النباتات تزحف الى اماكن أكثر ارتفاعا حتى تتمكن من البقاء على قيد الحياة.

وذكر الباحثون في دورية ساينس Science أن أكثر من ثلثي مجموعة من النباتات جرت دراستها بمحاذاة ست سلاسل جبلية في غرب أوروبا انتقلت الى اماكن يزيد ارتفاعها 29 مترا في المتوسط في كل عقد منذ عام 1905 للوصول الى ظروف تتيح لها نموا أفضل.

وقال جوناثان لينوار الخبير البيئي المتخصص في الغابات بمعهد اجرو باريس تك في فرنسا والذي أشرف على الدراسة: انها المرة الاولى التي يتضح فيها أن التغيرات المناخية كان لها تأثير هائل على مجموعة كبيرة من أنواع نباتات الغابات.

وأضاف قائلا: ذلك يساعدنا في فهم كيفية استجابة الانظمة البيئية للتغيرات في درجات الحرارة. بحسب رويترز.

وفي وقت سابق حذر باحثون أمريكيون من أن ارتفاع درجات الحراة قد يحول العديد من النباتات التي تنمو في كاليفورنيا الى نباتات لاجئة، تبحث عن بيئات أكثر ملاءمة.

وخلص الباحثون الى أن ارتفاع درجات الحرارة والتغيرات في سقوط الامطار ستدفع كثيرا من النباتات التي تنمو في الولايات المتحدة الى الاتجاه نحو الشمال أو الى مستويات أكثر ارتفاعا أو ربما حتى للانقراض خلال المئة عام المقبلة.

وقال لينوار في مقابلة بالهاتف ان نتائج فريق الباحثين الفرنسيين تشير الى أن النباتات التي تنمو على ارتفاعات كبيرة تواجه نفس التأثيرات الناجمة عن ارتفاع درجات الحرارة أو تأثيرات أكبر.

واضاف قائلا: أنواع النباتات تنتقل الى المكان الذي تتوفر فيه ظروف مثالية للنمو.. واذا حدث تغيير في هذه الظروف المثالية فان الانواع ستنتقل لاستعادة نفس الظروف.

وأظهر الباحثون باستخدام قاعدة بيانات لانواع نباتات في مواقع ومستويات محددة ترجع حتى عام 1905 أن كثيرا من النباتات زحف بمعدل ثابت لاعلى الى ظروف أفضل ملاءمة لحياته ونموه.

وقال لينوار ان النباتات تنتقل الى اماكن أعلى عن طريق نثر بذورها في الرياح التي تنقلها الى مستويات أكثر ارتفاعا ودرجات حرارة أقل ومماثلة لمواقعها السابقة.

ودرس الباحثون 171 نوعا من نباتات الغابات خلال فترتين الاولى من 1905 الى 1985 والثانية من 1986 الى 2005 على ارتفاعات من مستوى سطح البحر وحتى 2600 متر.

كاتربيلر تصنع معدات تعمل على تجنب الإضرار بالبيئة

أضحت شركة كاتربيلر إنكوربوريتد كأحد العاملين في حقل الكيمياء في العصور الوسطى، الذين كان يطلق عليهم اسم الخيميائيين وكانت غايتهم تحويل المعادن الخسيسة إلى ذهب. فقد نجحت الشركة، ليس فقط بالحصول على الذهب من المعدات القديمة وإنما أيضاً بعدم ترك بصمات في موقع نشاطها... ونقصد بالبصمات هنا بصماتها أو تأثيرها على البيئة.

وشركة كاتربيلر، التي تتخذ من بيوريا، بولاية إلينوي، مقراً لها هي أضخم شركة لصناعة المعدات الثقيلة في العالم إذ تبلغ قيمة أصولها أكثر من 25 بليون دولار.

أما الوصفة السحرية التي تعتمدها الشركة لتحويل المعدات القديمة إلى مصدر جديد للأرباح فتتلخص في استعادة أجزاء الآلات بعد تعطلها وتوقفها عن العمل في المعدات التي وضعت فيها أصلا. وتتم من ثم إعادة المحركات ومضخات النقل وغيرها من أجزاء أو قطع الآلات المستعملة إلى معامل الشركة حيث يقوم العمال بتفكيكها وإعادتها إلى وضع "كالجديدة تماما" ثم القيام بعد ذلك بإعادة تجميعها. بحسب تقرير واشنطن.

فقد أدركت الشركة أن نفح حياة ثانية أو ثالثة أو حتى رابعة في هذه الأجزاء يمكن أن يكون مصدر ربح لها وفي نفس الوقت أمراً يلطف من نتائج نشاطاتها على البيئة.

وتجدر الإشارة إلى أن معايير قياس نوعية وتأدية هذه الأجزاء التي تمت إعادة تصنيعها مرتفعة جداً إذ يتم فحص كل قطعة منها بحثاً عن أي شوائب في النوعية في حين أن ما يتم فحصه في العمليات الصناعية الأصلية هو عينة من المنتجات فقط لا كل قطعة.

وهناك فائدة أخرى من إعادة التصنيع وهي أنها تتيح للشركات تحديث وتحسين أداء القطع في الحالات التي تكون تكنولوجيات جديدة قد ظهرت بعد استخدامها في المعدات في المرة الأولى.

وتشكل عملية إعادة التدوير الصناعي المتقدمة هذه ربحاً صافياً بالنسبة للشركة. فالأجزاء التي تمت إعادة تصنيعها بكلفة لا تزيد عن جزء يسير من تكاليف صنع قطعة جديدة تدر نسبة أعلى من الأرباح رغم أنها تباع بسعر مخفض وبكفالة لنفس المدة التي تغطيها كفالات القطع الجديدة.

جزء من إحدى المعدات أعيد تصنيعه، ويبدو في الصورة قبل التصنيع، الى اليسار، وبعده.وقال جوزيف ألن، وهو مدير في قسم إعادة التصنيع في كاتربيلر، لموقع أميركا دوت غوف، إن "دعامة الربح في استراتيجيتنا الخاصة بالاستدامة متينة جدا."

وقالت مجلة بيزنيس ويك إن قسم إعادة التصنيع، بمعامله الـ17 في مختلف أنحاء العالم، أصبح أسرع وحدات الشركة نموا وإن عائداته السنوية فاقت البليون دولار في العام 2004. كما أن إعادة التصنيع جعلت الشركة محصنة تماماً تقريباً ضد الركود الاقتصادي. إذ إن العائدات والأرباح التي تجنيها من إعادة التصنيع تستمر في الارتفاع عندما يتقلص الطلب على المعدات الجديدة نتيجة فتور النشاط الاقتصادي.

وترغب الشركة الآن، مدفوعة بهذا النجاح، في تطبيق نفس أسلوب التدوير أو إعادة التصنيع هذا على آلات أو معدات بكاملها وعلى الفضلات الإلكترونية أيضا، أي الأجهزة الكهربائية أو الإلكترونية التي توقفت عن العمل أو قرر أصحابها الاستغناء عنها.

ولكن فوائد إعادة التصنيع تتجاوز بشكل كبير تحقيق الشركة للأرباح. فإطالة عمر المنتج الصناعي تقلص كمية ما تستخدمه الشركة من مواد وطاقة وماء علاوة على تقليص كمية ما ينجم عنها من فضلات وما ينبعث منها من الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

وقد شجعت هذه الفوائد البيئية، بالإضافة إلى الفوائد المالية، شركة كاتربيلر وغيرها من الشركات الصناعية الأميركية على زيادة عمليات إعادة التصنيع وعلى وضع أهداف أصعب نصب عينيها. فشركة كاتربيلر تأمل في أن تتمكن مع تقدم عملياتها من تقليص استخدامها لمكبات النفايات الجوفية حتى يصل إلى نقطة الصفر، أي حتى تصل إلى نقطة لا تسفر فيها عملياتها عن أي نفايات بل تعيد تصنيعها والاستفادة منها جميعا.

وقال ألن إن إعادة التصنيع تسهم أيضاً في التنمية الاقتصادية إذ يصبح بإمكان الزبائن في الدول النامية شراء قطع أو أجزاء ما كان سيمكنهم دفع ثمنها لولا إعادة التصنيع.

وأوضح أن: جميع (العمال) المشاركين في العملية يعرفون أن جزءاً أساسياً من عملهم لا ينحصر فقط في صنع منتجات ممتازة النوعية وإنما يتعدى ذلك إلى صنع تلك المنتجات بأقل ما يمكن من فضلات.

وأشار إلى أن العمال في معامل إعادة التصنيع يميلون عادة لأن يكونوا أكثر ابتكاراً وأكثر انغماساًً في عملهم لأن إعادة التصنيع المتقدمة تتطلب تدفق أفكار متواصلاً دون انقطاع وتمنحهم فرصة مشاهدة نتائج ملموسة لمغامراتهم الصناعية.

نظام العقوبة والمكافأة في فرنسا للسيارات الملوثة للبيئة

قال وزير البيئة الفرنسي جان لوي بورلو لصحيفة لو باريزيان ان الغرامات التي تفرضها فرنسا على السيارات شديدة التلويث للبيئة ستدفع سنويا وليس فقط عند شراء تلك السيارات.

وكانت فرنسا ابتكرت نظاما يعرف باسم العقوبة والمكافأة العام الماضي لتشجيع الناس على شراء سيارات أكثر كفاءة في استهلاك الوقود.

ويتعين على المستهلكين دفع غرامات تترواح بين 200 و2600 يورو (4099 دولارا) عند شرائهم سيارات كثيفة الاستهلاك للبنزين بينما يتلقى مشترو السيارات الصديقة للبيئة مكافآت من 200 الى ألف يورو. بحسب رويترز.

وقال بورلو: سنوسع (نظام) العقوبة والمكافأة. ستدفع الغرامات على السيارات شديدة التلويث ليس عند شرائها فحسب بل كل عام.

وكان بورلو قال في السابق ان نظام الغرامات والمكافات المطبق على المركبات يمكن أن يمتد ليشمل منتجات أخرى كالالكترونيات.

وقال الوزير ان الخطوات التي اتخذت لتشجيع شراء سيارات أكثر كفاءة في استهلاك الوقود رفعت مبيعات تلك السيارات 45 بالمئة في حين قلصت مبيعات السيارات كثيفة الاستهلاك للبنزين 40 بالمئة.

الإسمنت في روما يحقق أجواء نقية

في إحدى ضواحي العاصمة الإيطالية روما، يمكنك السير في الهواء الطلق وسط الزحام والسيارات، من دون أن تشعر بأي مصدر للتلوث.

فلا رائحة للدخان المنبعث من عوادم السيارات، أو فوهات المصانع وغيرها، وذلك بسبب الإسمنت المستخدم في الشوارع، والذي بإمكانه امتصاص جميع أنواع التلوث.

هذا ما أكدته جمعيات حماية البيئة في إيطاليا، والتي أجرت تجارب على مقدار التلوث في تلك المنطقة، لتجد أن نسبة التلوث انخفضت بمعدل 20-50 في المائة بعد استخدام هذا النوع من الإسمنت. بحسب (CNN).

وحول هذا الموضوع، يقول إنريكو بورغاريللو، الباحث والمسؤول الأول عن هذه المبادرة في شركة الإسمنت الإيطالية: نحن نقوم بإضافة مادة إلى الإسمنت، تبدأ بالعمل بمجرد تعرضها لأشعة الشمس.. فعندما تلامس المواد الملوثة سطح هذا الإسمنت يتم امتصاصها على الفور ليصبح الهواء نقيا.

يقول بورغاريللو: عندما تلامس المواد الملوثة سطح الإسمنت، تقوم أشعة الشمس بأكسدتها، وتتحول هذه المواد إلى الكبريت الخفيف، الذي يتم التخلص منه عبر رش الاسمنت بكمية قليلة من الماء.

ويضيف بورغاريللو: يعتبر هذا المشروع من أكبر المشاريع التي نفذناها حتى الآن، حيث أن طول هذا الشارع يصل إلى 300 متر، كما أن حجم التلوث الذي تم تخفيفه حتى الآن وصل إلى 50 في المائة، وذلك وفقا لحجم الضوء القادم من الشمس.. ففي الصيف يكون حجم التلوث أقل من الشتاء، وذلك بسبب كثرة كمية الضوء.

ورغم أن كلفة هذا المشروع كبيرة، إلا أن الفوائد التي تجنى منه أكثر بكثير من التسبب في دمار البيئة.

ثمانية ملايين شجرة تزرع في المكسيك

خرج المكسيكيون وزرعوا اكثر من ثمانية ملايين شجرة في شتى انحاء المكسيك في اطار حملة حكومية للتخلص من سمعتها بسوء ادارتها للبيئة وتفشي قطع الاخشاب بشكل غير قانوني.

وتدفق متطوعون ومن بينهم عمال نفط وتلاميذ مدارس الى الحقول والغابات في شتى انحاء المكسيك حاملين معاول وعربات يد مليئة بشجيرات وفرتها الحكومة. واعلنت وزارة البيئة ان هؤلاء المتطوعين زرعوا 8.3 مليون شجرة. بحسب رويترز.

وقال الرئيس فيليبي كالديرون خلال حفل لزرع اشجار شمالي العاصمة مكسيكو سيتي مباشرة: اننا نصلح قدرا ضئيلا فقط من الضرر البيئي الذي نفعله.

وتقول الحكومة ان قطع الاشجار بشكل غير قانوني يدمر نحو 64 الف فدان من الغابات المكسيكية سنويا مما يجعل المكسيك تقترب من صدارة قائمة للامم المتحدة بالدول التي تفقد الغابات الاولية بشكل اسرع من غيرها.

المصدر : شبكة النبأ المعلوماتية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
njiwa
_
_
njiwa


انثى
نقاط : 8084
العمل : ما زلت ادرس
مزاجي : ادرس
بلدي : المغرب
مدينتي : مكناس
الابراج : السرطان
مواضيعي المميزة قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية 2Vk58106


قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية Empty
مُساهمةموضوع: رد: قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية   قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية Empty17.10.09 16:36

:a32:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فيفينور
بنت جديدة
بنت جديدة



انثى
نقاط : 5416
العمل : etudiante
مزاجي : عادي
بلدي : المغرب
مدينتي : casa
الابراج : الجدي

قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية Empty
مُساهمةموضوع: رد: قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية   قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية Empty24.08.11 14:02

شكرا لكن الموضوع طويل و ما اقدر اقراه كلو انا قريت شوية و خديت نبدة من الموضوع شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قضايا بيئية: صراع الغابات وطرق معالجة النفايات الإلكترونية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غازات البطن أسبابها وطرق الوقاية منها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
bnatlmaghrib.superforum.fr :: بيئتنا :: قضايا البيئة-
انتقل الى: